المبيدات الحشرية: إنعكاسها السلبي على الصعيد الصحي والبيئي
المبيدات الحشرية: إنعكاسها السلبي على الصعيد الصحي والبيئي
5 قراءة دقيقة
06 Jul
06Jul
11 يوليو 2018
تماشيا” مع زيادة التأثير السكاني في العالم تصنعت مبيدات الحشرية باستثناء إنتاج الفاكهة والضار. لكن الاستخدام الواسع لهذه المبيدات يؤثر على صحة الإنسان بطريقة مباشرة أو غير مباشرة.
ستشرح إخصائية التغذية في مستشفى جبل لبنان مايا حداد حقائق مهمة حول هذا الموضوع.
مبيدات الحشرة هي عبارة عن مجموعة من المواد الكيميائية التي يتم تحديدها أو المحددة أو الخفيفة من الحشرات.
تستخدم هذه المواد السحرية للسيطرة على الحشرات أو القوارض أو الفطريات أو الأعشاب أو الكائنات الحية الأخرى غير الصوتية بها.
1ـ تأثير المبيدات الحشرية على البيئة :
تختلف المبيدات حسب تأثيرها على الكائنات الحية الأخرى.
مثلا”: تضر المبيدات الحشرية الانتقائية فقط حشرات معينة. لذلك لا تأكل كثيرًا” الكائن الحي الآخر. في حين أن مبيدات الحشرية غير الإنتقائية تضر أو حتى تقتل الكائنات الأخرى غير المؤذية.
تؤدي إستخدام المبيدات غير المناسبة لتسمية الأشخاص والحيوانات الأليفة كما تؤدي إلى التالي:
إنخفاض السيطرة على الحشرات الخطيرة-
أسماء النباتات غير المحددة-
ضرر بيئي-
خلل في البديل الطبيعي البيئي-
2ـ تأثير المبيدات الحشرية على الصحة :
تتعرض للمبيدات الحشرية لعدد من الحالات الصحية التي يمكن أن تصبح الأمراض نتيجة لذلك في بعض الحالات مثل:
مشاكل في الجهاز أو أمراض خبيثة.
قد تختلف للمبيدات من:
1ـ إستنشاق المبيد
٢ـ شربه أو أكله
٣ـ لمسه
٤ـ فركه بالعيون.
يمكن أن تعمل المبيدات على تنفيذ البرامج بشكل صحي وهي:
1ـ خلل في الجهاز العصبي، العصبية، أمراض انتكاسية في المخ، تلف في السادس ..
2ـ خلل في الجهاز، عدم الخصوبة، بعد الانتهاء، تشوه خُلقي..
3ـ خلل في الجهاز المناعي
٤ـ خلل في نظام الغدد الصماء (السكري، البدانة، فرط أو قصور في الغدة الدرقية)
5ـ أنواع مختلفة من السرطان.
يختلف خطر التأثر بالمبيدات من فرد إلى آخر. ويعتمد ذلك على تعدد العوامل مثلا”: نسبة التعرض للمبيدات، والجنس وحساسية الفرد وكذلك عمره.
لذلك يتعرض المصنع مباشرة لتأثير المبيدات بينما يصاب الأشخاص الآخرين بمستويات بقايا المبيدات من خلال إستهلاك الأمازون.
3ـ الخلاف بين المبيدات والعمر
بما في ذلك دماغ الأطفال والجهاز العصبي والحيوي في مرحلة المرحلة فهُم أكثر تسجيلاً وأثُرا” بالمبيدات من البالغين. لذلك يجب تجنبهم التعرض لهذه المواد السامة خاصة في السنة الثالثة والأربعين من عمر الطفل. خلال هذه الفترة يُنصح بإستهلاك المواد ذات الأولوية.
4ـ إستخدام الصابون والمنظفات لتنظيف المواد ذات العضوية:
– وفقًا لـ “إدارة الغذاء والدواء الأمريكية” (إدارة التغذية والعقاقير) يجب أن تحتوي على المبيدات الصيدلانية. ثم يجب وضعها بالمصفاة وغسلها تحت الماء وعدم نقعها لأن ذلك يؤدي إلى إحتمال نقل التلوث.
– تنصح “FDA” بعدم غسل الفواكه والضار بالصابون والمنظفات لأن فعاليتها مماثلة لفعالية غسلها للأطفال. في الحقيقة لا توجد طريقة فعالة 100% للتخلص من بقايا المبيدات.
-ننصح بفرك القديمة لبعض الفاكهة والخضار (مثلا” فولكس فاجن، فولكس فاجن، شركات، مانجا، ألجان، خيار،…) بفرشاة تحت الماء مباشرة قبل قطفها أو عصرها، ونزيل البكتيريا من الخارج قبل نقلها عند قطها.
– يجب غسل الفاكهة وضار اللينة مثل البرتقال والفراولة…، تحت الماء دون فركها.
-أما الزهور الورقية مثل الخس والقرنيط يجب إزالة اوراقها الخارجية قبل غسلها كما أن تدليك قطرات الماء يساعد على التخلص من بقايا المبيدات.
5ـوضار الفاكهة:
تستخدم اسمًا طبيعيًا في زراعة الفاكهة وضارًا ذات العضوية المميزة بالإضافة إلى المرغوبة والمبيدات الحشرية الكيميائية وذلك لأحتوائها على نسبة قليلة جدًا من المواد الكيميائية
تحتوي الفواكه والخضروات على كميات كبيرة من العناصر الغذائية الطازجة وأكثر لاحتوائها على فيتامينات وأكبر من غير القيمة.
ويجب اتباع خطوات اعلاها لغسلها.
٦ـ مستوى المبيدات الحشرية بأنواع الفاكهة والضار المختلفة .
يُنصح بمراقبة وخضروات الفواكه عندما يكون مستوى مبيدات الآفات فيها (الرجاء مراجعة الجدول أدناه). أما إذا كان مستوى المبيدات منخفضة فليس ضرورياً” شراءها عضويّة.
7ـ التعرض للمبيدات الحشرية:
بعض الخطوات القادمة بطيئة للمبيدات:
قوموا محاصيل الفاكهة والضار ذات الأولوية اوالمزر المحلية ولكن من مصدر موثوق به –
إغسلوا وضار الفاكهة قبل أكلها –
تحتوي على مزايا تحتوي على ما بين الفاكهة والضار التي على مستوى مبيداتها الخاصة التي تنتمي إلى نسبة منخفضة-
إزرعوا محصولكم الخاص بكم-
تستخدموا طرقًا غير سامة للحشرات –
وأخذت في الاعتبار أن جميع الفاكهة والضار في مستشفى جبل لبنان تُغسل وتُحضَّر وفقًا لتوجيهات إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) لفيروس العدوى.
يُنصح ببيع أو جلي الأطباء المرضى الذين يعانون من الإصابة بالعدوى أو يتعرضون لعلاج السرطان. كما يُفترض تجنب الفواكه والضار من مصدر غير معروف للمرضى ذوي العدد المنخفض خاصة الحوامل.